لقد فهم الملك سليمان بعمق قوة الإغراء الجنسي بالنسبة للشاب. وكان هذا في ذهنه عندما كتب الأصحاح الخامس من سفر الأمثال: "يَا ابْنِي،أَصْغِ إِلَى حِكْمَتِي. أَمِلْ أُذُنَكَ إِلَى فَهْمِي، لأَنَّ شَفَتَيِ الْمَرْأَةِ الأَجْنَبِيَّةِ (الزانية) تَقْطُرَانِ
عَسَلاً، وَحَنَكُهَا أَنْعَمُ مِنَ الزَّيْتِ" (أمثال 1:5-3) هاتان الجملتان تصفان بشكل ممتاز القوة والسموم في الإغراء الجنسي. لقد فهم الملك الحكيم أنه ليتمكن الشاب من تحمّل سحر الإغراء عليه أن يكون على استعداد مسبق .
الوقت الذي تقضيه في قراءة الكلمة (الكتاب المقدس) يومياً يبني جهاز المناعة لديك لمقاومة سموم الأمور الإباحية. الكتاب المقدس هو ببساطة يمثّل فكر الرب ومنظوره. عندما ينغمس الرجل أكثر وأكثر في الكتاب المقدس سوف يتبنى تدريجياً فكر الله تجاه الحياة والناس وأيضاً الجنس. الرجل الذي يكرّس وقتاً يومياً لقراءة الكتاب المقدس يكتسب بعد نظر روحي تجاه الإغراءات وكيفية عملها .
إن الأمل الوحيد للضحية المسمّمة في سبيل الحرية هي الإنسحاب التام. تماماً مثل مدمن المخدرات الذي عليه أن يعزل نفسه إلى أن يخلو جسمه تماما من المخدّر، فإن سمّ الإباحية يأخذ وقتاً كي تزول قوّته. إن كل دقة ساعة قد تخبئ ثعباناً سامّاً جاهزاً لكي يسحبك إلى الخطية. وبنفس الطريقة فإن كل دقيقة تمربدون هزيمة فإنها تحرر المرء خارج متناول السم. بالنسبة لإدمان الإباحية فإن الرجل الذي يبقى فترة أطول بعيداً عنها تزداد لديه فرص النجاة من مخالبها الشريرة بشكل نهائي .
تماماً كما تقوم كلمة الله في تهيئة الرجل ليواجه الإغراء فإنها أيضاً تشكل الدواء الوحيد للرجل فور أن يلدغه ثعبان الشهوة. إن الجرعات المنتظمة من الكلمة المقدسة هي تماماً ما يحتاجه الرجل ليبني نفسه روحياً وبالتالي يُبطل مفعول السم الإباحي "لأَنَّهُ أَمْرٌ عَلَى أَمْرٍ. أَمْرٌ عَلَى أَمْرٍ. فَرْضٌ عَلَى فَرْضٍ. فَرْضٌ عَلَى فَرْضٍ. هُنَا قَلِيلٌ هُنَاكَ قَلِيلٌ" (أشعياء 28 : 10) كل كلمة وآية وأصحاح يتأمل فيه يمدّه بالقوة .
يجب أن يقوم الرجال المسيحيون بكل ما هو في مقدورهم حتى يتجنبوا "بيت" الزانية. هناك أمران عمليان على الشاب أن يقوم بهما الأول هو استخدام فلتر الإنترنت على كمبيوتره وأن يتحكم بما يشاهده في التلفزيون. ومع ذلك فإن الحقيقة تبقى أننا نعيش في عالم مليء بالثعابين. في يومنا وفي عصرنا هذا فإنه من شبه المؤكد أن الشباب سيواجهون هذا الإغراء في وقت ما. إن المؤمن الحكيم يجهّز نفسه لهذا اليوم من خلال كلمة الله. إنها "سيف الروح" الوحيد الذي يمكنه أن يقطع رأس ثعبان المواقع الإباحية .
عَسَلاً، وَحَنَكُهَا أَنْعَمُ مِنَ الزَّيْتِ" (أمثال 1:5-3) هاتان الجملتان تصفان بشكل ممتاز القوة والسموم في الإغراء الجنسي. لقد فهم الملك الحكيم أنه ليتمكن الشاب من تحمّل سحر الإغراء عليه أن يكون على استعداد مسبق .
الوقت الذي تقضيه في قراءة الكلمة (الكتاب المقدس) يومياً يبني جهاز المناعة لديك لمقاومة سموم الأمور الإباحية. الكتاب المقدس هو ببساطة يمثّل فكر الرب ومنظوره. عندما ينغمس الرجل أكثر وأكثر في الكتاب المقدس سوف يتبنى تدريجياً فكر الله تجاه الحياة والناس وأيضاً الجنس. الرجل الذي يكرّس وقتاً يومياً لقراءة الكتاب المقدس يكتسب بعد نظر روحي تجاه الإغراءات وكيفية عملها .
إن الأمل الوحيد للضحية المسمّمة في سبيل الحرية هي الإنسحاب التام. تماماً مثل مدمن المخدرات الذي عليه أن يعزل نفسه إلى أن يخلو جسمه تماما من المخدّر، فإن سمّ الإباحية يأخذ وقتاً كي تزول قوّته. إن كل دقة ساعة قد تخبئ ثعباناً سامّاً جاهزاً لكي يسحبك إلى الخطية. وبنفس الطريقة فإن كل دقيقة تمربدون هزيمة فإنها تحرر المرء خارج متناول السم. بالنسبة لإدمان الإباحية فإن الرجل الذي يبقى فترة أطول بعيداً عنها تزداد لديه فرص النجاة من مخالبها الشريرة بشكل نهائي .
تماماً كما تقوم كلمة الله في تهيئة الرجل ليواجه الإغراء فإنها أيضاً تشكل الدواء الوحيد للرجل فور أن يلدغه ثعبان الشهوة. إن الجرعات المنتظمة من الكلمة المقدسة هي تماماً ما يحتاجه الرجل ليبني نفسه روحياً وبالتالي يُبطل مفعول السم الإباحي "لأَنَّهُ أَمْرٌ عَلَى أَمْرٍ. أَمْرٌ عَلَى أَمْرٍ. فَرْضٌ عَلَى فَرْضٍ. فَرْضٌ عَلَى فَرْضٍ. هُنَا قَلِيلٌ هُنَاكَ قَلِيلٌ" (أشعياء 28 : 10) كل كلمة وآية وأصحاح يتأمل فيه يمدّه بالقوة .
يجب أن يقوم الرجال المسيحيون بكل ما هو في مقدورهم حتى يتجنبوا "بيت" الزانية. هناك أمران عمليان على الشاب أن يقوم بهما الأول هو استخدام فلتر الإنترنت على كمبيوتره وأن يتحكم بما يشاهده في التلفزيون. ومع ذلك فإن الحقيقة تبقى أننا نعيش في عالم مليء بالثعابين. في يومنا وفي عصرنا هذا فإنه من شبه المؤكد أن الشباب سيواجهون هذا الإغراء في وقت ما. إن المؤمن الحكيم يجهّز نفسه لهذا اليوم من خلال كلمة الله. إنها "سيف الروح" الوحيد الذي يمكنه أن يقطع رأس ثعبان المواقع الإباحية .
مقالة مقتبسة من موقع أرب سكس
2 التعليقات:
يقول الكتاب المقدس ( اهربوا من الزنى.كل خطية يفعلها الانسان هي خارجة عن الجسد.لكن الذي يزني يخطئ الى جسده.)(كورنثوس الاولى 6: 18) وينصح الشاب تيموثاوس بالقول (ما الشهوات الشبابية فاهرب منها واتبع البر والايمان والمحبة والسلام مع الذين يدعون الرب من قلب نقي.)(تيموثاوس الثانية 2: 22)، نعم اخي الكريم كما تفضلت فان الحل هو في الانسحاب والهروب من امام هذه الاغراءات وعدم الاستسلام لها، والرب سيعطي القوة لتحقيق النجاح والنصرة والشفاء لان الرب (لم يعطنا روح الفشل بل روح القوة والمحبة والنصح) (تيموثاوس الثانية 1: 7) الرب يبارك حياتك وخدمتك
لو سمحت عايز اكلم حضرتك ضرورى ممكن ؟ شات الياهو
Shakespeare320@yahoo.com
إرسال تعليق
أثبت وجودك لا تقرأ وترحل