الله الذى مكتوب عنه بانه مصدر الحب لأن الله محبة . انة اكثر شخص يحبك ، أكثر شخص يخاف عليك ، اكثر شخص يعتنى بك ويريد ان يراك سعيدا ً .
كل هذا بدون ى مقابل فلا يريد منك شيئاً سوى أن تحبة كما يحبك لأنة عندما نحب الله سنجد كل شيئاً جميلً فسنرى الأشياء بأعين الله .
وعندما يحدث ذلك سندرك كم يريد لنا الله حياة أفضل ، فقال المسيح :
" أما أنا فقد اتيت لتكون لهم حياه وليكون لهم افضل "
يوحنا 10 : 10
دعنا نفكر قليلاً يا عزيزى : ما مصلحة الله فى ذلك ؟ لما يريدك الله ن تعيش حياة فضلة ؟ هل يستفد منك بشيئاً ؟ بالتأكيد لا . . !
انه يحبك ! ! هذه حقيقة وليس كلاماً نردده فقط ! فظهرت محبتة على لصليب عنما مات من أجلك وقدم لك الخلاص المجانى ، نعم انها حقيقة لا يمكن أغفالها واذا لم تصدقها فأنت أول من يخسرها ، لأنك رفضت بأرادتك أعظم محبة ( مجبه الله ) .
وأخيرا . . . دعن اليوم يا عزيزى نفتح صفحة جديدة فى حياتنا ، دعنا ننسى ونترك كل ما هو وراء ونمتد الى ما هو قدام . أرجوك لا ترفض هذ الحب العظيم او تتجاهلة ، ربما تتجاهلة لأنك تنظر الى ذاتك وضعفك ولا تعلم بأن الله يريدك ( كما أنت ! ! ) نعم يريدك بضعفك وخطيتك فالمسيح جاء من أجل الخطاة ، جاء من أجلك أنت ، فلا تتجاهل كل هذا .
فلن ترى طول حياتك مثل هذا المقدار من الحب . . .
( أرجوك . . . لا تتجاهله )
0 التعليقات:
إرسال تعليق
أثبت وجودك لا تقرأ وترحل